عطاؤك الشهري سيساعد الأسر اللاجئة والنازحة المحرومة من أبسط سبل العيش ويحفظ كراماتهم.
عند اختيارك للتبرّع الشهري ستنضمّ إلى دائرة الداعمين من أهل الخير الذين يحيطون اللاجئين بالدعم والحماية. فوقوفكم إلى جانبهم يعني لهم الكثير ويعينهم ليتغلّبوا على معاناتهم ويعيدوا بناء حياتهم… إلى أن تنتهي الأزمة في بلادهم. تبرّعك سيساهم في إنقاذ حياتهم وحمايتهم وفي توفير مأوى يحتمون تحت سقفه وطعاماً مغذياً على موائدهم… ويبقي على الأمل لديهم للاستمرار.
للتبرعات الشهرية، مهما بلغت قيمتها، أهمية حيوية لعملنا أيضاً. فهي توفّر مصدر تمويل ثابت ومستدام لجهودنا الإغاثية التي ينادينا واجبنا الإنساني لتقديمها ساعة الأزمة، وتمكّننا من التخطيط بفاعلية وثقة أكبر لمساعدة الآلاف من العائلات الأكثر حاجة، سواء كانوا سوريين أو عراقيين أو روهينغيين أو جنوب سودانيين…
هم أشخاص مثلي ومثلك، وبتكافلنا نحميهم ونساعدهم كي يعيدوا بناء حياتهم وسبل عيشهم مجدداً… بكرامة محفوظة.
تبرع شهرياً وكن السند للاجئين.